لفت النائب اللواء جميل السيد في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعب إلى ان " 30 آب. في مثل هذا اليوم عام 2005 تآمرت لجنة التحقيق الدولية ومعها رئيس الحكومة سعد الحريري وميرزا والحسن وريفي على دم رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، وجاؤوا بمحمد زهير الصديق وزمرته واعتقلوا زورا الضباط الأربعة وظنوا أنهم غلبوا، وتكابروا عن الإعتذار، لكن مكرهم أصابهم واحدا بعد آخر، وعدالة الأرض مستمرة".