ذكرت وكالة "فرانس برس" أنّ "القوات التركية على الحدود مع سوريا، أطلقت الغاز المسيل للدموع، لتفريق تظاهرة ضمت مئات السوريين على الجانب السوري من الحدود، أرادوا التعبير عن استنكارهم لهجوم قوات النظام السوري على منطقة إدلب، وحاول بعضهم اختراق معبر باب الهوى الحدودي".
وبيّنت أنّ "المتظاهرين هتفوا "أنقذوا إدلب" و"الشعب يطالب بالحماية الدولية"
ومنذ أواخر نيسان الماضي، أدّى القصف إلى مقتل أكثر من 950 مدنيًّا في منطقة إدلب بحسب "المرصد السوري لحقوق الإنسان". كما نزح أكثر من 400 الف شخص، وفقًا لأرقام الأمم المتحدة.