حيّت حركة الأمة "العملية البطولية التي نفذتها المقاومة الإسلامية في قرية صلحا، وهي إحدى القرى السبع اللبنانية المحتلة، والتي يطلق عليها العدو "افيفيم"، معتبرة أن "أبطال المقاومة الباسلة أفهموا العدو جيداً أن لبنان ليس بلداً مستباحاً، وأن عليه أن يتحمل نتائج عدوانه".
وفي بيان لها، أشارت الحركة إلى أن "الرد الشجاع على العدو أكد مرة جديدة على جهوزية المقاومة وحضورها الدائم لمواجهة خطط العدو ومشاريعه، كما كشف ضعفه وفشله في استعادة قدرته الردعية وتغيير قواعد الاشتباك"، مشددةً على أن "لبنان سيبقى قوياً بمعادلته الماسية؛ بمقاومته وجيشه وشعبه، لردع هذا العدو".