علمت "النشرة" أن "العديد من المؤسسات لم تدفع رواتب موظفيها بسبب الأزمة التي حصلت مع "جمال ترست بنك"، ومنها مؤسسة إعلامية مرموقة".
ووفق المعلومات، فإن "هذه الشركات قد أبلغت موظفيها أن الرواتب ستتأخر لحين حل أزمة الأموال الموجودة لدى المصرف لكن لا خوف على هذه الرواتب وستصل لمستحقيها". وتكشف المعلومات ان المصرف المركزي أخذ قراره بتصفية موجودات المصرف، كما تم الطلب من الموظفين الذين وطّنوا رواتبهم في المصرف ان ينقلوا "توطينهم".