أعلن رئيس شعبة العلاقات العامة في قوى الامن الداخلي العقيد جوزيف مسلم "ان يوميا هناك 100 موقوف ومن بينهم مجرمين خطرين" كاشفا ان "معظم الجرائم الكبيرة سببها المخدرات تجارة وترويجاً."
ولفت مسلم في حديث تلفزيوني الى ان "عدد الجرائم السنوي انخفض نتيجة الجهود التي تقوم بها القوى الامنية في مكافحة الجريمة"، مشددا على ان "المضبوطات هي دليل جرمي ويتم تلف المخدرات المضبوطة بعد انتهاء المحاكمة وصدور الحكم لانها تشكل أدلة، اما السيارة التي تستعمل كأدوات للجريمة فتباع بالمزاد العلني بعد الحكم"، وأشار الى ان " الاموال المضبوطة في جرائم الاتجار بالبشر تصادر لصالح وزارة الشؤون الاجتماعية، اما الاموال المضبوطة فتحجز لصالح الخزينة العامة".