أشارت مصادر مطلعة الى ان الملفين اللذين سيحظيان بالاولويّة بخطاب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في الجمعية العامة للأمم المتحدة هما الخروقات الاسرائيلية المستجدة للقرار 1701 بالطائرات المسيرة فوق الضاحية الجنوبية لبيروت، كما ملف النازحين السوريين الذي كان ولا يزال يحظى بالاهمية القصوى لدى رئاسة الجمهورية، لافتة الى ان الرئيس ميشال عون لا ينتظر اي شيء جدي من قبل المجتمع الدولي بالملفين لكنه يعتبر ان لرفع الصوت من قبل لبنان الرسمي اهمية قصوى في المرحلة الراهنة.