أكد الوزير السابق آلان حكيم تعليقا على الوضع العقاري في بعبدا أنه "في حزب "الكتائب اللبنانية" نقف الى جانب الناس ونعلم بالاستغاثة الموجودة في المنطقة ونعمل كل ما بوسعنا للتوصل الى حلول عملية في هذا الموضوع مع الاشخاص المعنيين".
وفي حديث تلفزيوني له، اوضح حكيم أنه "منذ العام 2007 حتى اليوم مع كل ما رافق هذه المرحلة من تأخير في تشكيل الحكومة والتأخير في انتخاب رئيس الجمهورية، كل هذه التراكمات في الافعال السياسية تؤثر على الاقتصاد اللبناني اضافة الى الفساد المستشري في الاقتصاد، والسؤال الذي نطرحه: كيف يمكن ان نستمر؟".
ولفت الى أن "المعروف ان الاقتصاد اللبناني هو اقتصاد خدماتي ومن ضمنه القطاع العقاري الذي لديه قيمة مضافة وتعطيله سهل جدا والعكس صحيح".