شدّد عضو تكتل "لبنان القوي" النائب زياد أسود، على أنّه "ليس أشدّ ظلمًا إلّا أن يُقتل المواطن بسام اسكندر، وهو يبحث عن لقمة عيشه، والأكثر ظلامة أن يَقتله نازح سوري من أجل حفنة صغيرة من ماله وتعبه، بعد أن استقبلنا وفتحنا لهم البلد على مصراعيه".
وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على "أنّنا نغرق بدمائنا وجراحنا بسببهم، والاستنكار الشديد لن يغيّر من الحقيقة. فليرحَلوا إلى بلادهم".
وكانت قد أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي اليوم، أنّ "شعبة المعلومات أوقفت قاتل المغدور بسام اسكندر، الّذي اعترف بجريمته وعن مكان وجود الجثة في شوكين بالنبطية، وأنّ الجريمة ارتُكبت بدافع السرقة".