لفت رئيس حزب "الرامغافار" في لبنان سيفاك اكوبيان، في بيان الى أنه "في أجزاء كثيرة من البلاد، يحاول الجيش فتح الطرق في محاولة لوضع حد للاحتجاجات المستمرة منذ سبعة أيام. يبدو أن هذا قرار سياسي اتخذه النظام"، مشددا على أن "إقحام الجيش في مواجهة ضد المتظاهرين هو جريمة ضد الشعب و الوطن وجيشنا الحبيب نفسه وهذا عمل غير مقبول من أولئك الذين يصرون على البقاء في السلطة".
وأكد أن "الجيش هو جزء من الشعب وجلب أي نوع من الشرخ بين الناس والجيش سيكون له عواقبه المحزنة. لقد حان الوقت للحكومة الذهاب. صدق القول "يا رايح كتر القبائح".