رحب أعضاء سابقون في الحكومة المصرية إبان حكم الرئيس الراحل محمد مرسي، بالتحقيق الذي تجريه الأمم المتحدة في ظروف وملابسات وفاة مرسي والبيان الأخير حول ذلك.
ودعا أعضاء سابقون في الحكومة المصرية الأمم المتحدة لتوسيع التحقيقات لتشمل "الظروف المشبوهة" المحيطة بوفاة عبدالله مرسي.
من جهته، لفت وزير الاستثمار السابق يحيى حامد إلى أنه "يؤيد مبادرة الأمم المتحدة، لكن يجب أيضا التحقيق في وفاة نجله"، مشيرًا إلى أن "عبدالله توفي بعد أن قدم للأمم المتحدة دلائل حاسمة حول وفاة والدة، وإنه مقتنع أن وفاته مرتبطة بعمله مع الأمم المتحدة، وإن سلامته كانت في خطر أثناء احتجاز والده، أنوي أن أطلب من الأمم المتحدة رسمياً توسيع تحقيقها للنظر في ملابسات وفاة عبد الله".