أعرب البابا فرنسيس عن "أسفه نتيجة الأخبار الدامية الآتية من مدينة القامشلي السورية"، مؤكدا "الوقوف إلى جانب المؤمنين الكاثوليك الموجودين هناك"، موضحاً "إنني إلى جانب الأرمن الكاثوليك في القامشلي بسوريا، في الوقت الذي يجتمعون فيه من أجل جنازة قس الأبرشية، الأب هوفسيب بيدويان، الذي قتل هو ووالده وأنا أصلي من أجلهم ومن أجل عائلاتهم ولكل المسيحيين في سوريا".