أشارت مصادر مطلعة الى أن "الاوضاع الاقتصادية انسحبت على المؤسسات الاجتماعية لدرجة أن احداها اقفلت أبوابها حتى أمام الأطفال في المدارس الداخلية والذين لا مكان بديل يتوجهون اليه"، متسائلة "هل ستبادر الدولة وتنقذ وضع هؤلاء؟".