نفى مصدر مسؤول ب"الخارجية الكويتية" "إبلاغ طهران الموافقة على مبادرة اقترحها الرئيس الإيراني حسن روحاني، وأطلق عليها اسم مبادرة هرمز للسلام". مشيراً الى ان "المشاورات لا تزال قائمة، ولم يتبلور موقف محدد من هذه المبادرة". مرجحا "الرد النهائي عليها في القمة الخليجية بالرياض خلال شهر ديسمبر المقبل".
وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي قد أعلن أن "ثلاث دول خليجية رحبت بالمبادرة، التي تهدف إلى "تحقيق التقدم والرخاء، وتأسيس علاقات ودية، وإطلاق عمل جماعي لتأمين إمدادات الطاقة وحرية الملاحة".