حمل رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، المعارضة في الهند مسؤولية أعمال العنف التي اندلعت احتجاجًا على قانون المواطنة المثير للجدل، مشيراً إلى أن "المعارضة الرئيسية تحاول نشر الأكاذيب والخوف فيما يتعلق بقانون المواطنة".
واتهم مودي حزب المؤتمر المعارض بـ"أنه يحاول نشر الخوف في أجزاء أخرى من البلاد، وليس فقط في العاصمة نيودلهي"، معتبراً أن "جميع أنواع الأساليب جُربت من أجل إسقاطه من السلطة".