حاول رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، "طمأنة المسلمين في بلاده وسط قلقهم لقانون الجنسية الجديد، الذي أدى إلى تظاهرات أسفرت عن سقوط عشرات القتلى"، موضحاً انه "لا مبرر لقلق المسلمين المتحدرين من الأرض الهندية والذين أجدادهم هم أبناء وطننا الأم"، متهماً حزب "المؤتمر" المعارض بـ"نشر شائعات مفادها أن جميع المسلمين سيتم إرسالهم إلى معسكرات الاعتقال، وان كل هذه الروايات ليست سوى أكاذيب".