نعى نقيب محرري الصحافة الأستاذ جوزف القصيفي الأعلامية نجوى قاسم، وقال: "غادرتنا دون إستئذان نجوى قاسم، وهي من الوجوه الإعلامية البارزة محليا وعربيا التي ملأت الشاشة بحضورها الطاغي ومهنيتها المميزة وإطلالتها الآسرة وشخصيتها المحببة وجرأتها في تغطية الأحداث ونقلها بموضوعية. وهذا ما أفسح أمامها دروب النجاح والتألق، حاصدة التقدير والإعجاب من مشاهديها ومتابعيها".
وأضاف القصيفي: "الأسرة الصحافية والإعلامية فقدت بوفاتها، زميلة عزيزة أسرجت خيل الرحيل وهي في عز عطائها وفي مقتبل العمر، وتذرف دمعة أسى وحزن على غيابها المفاجىء. رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته والعزاء نسوقه إلى ذويها والزميلات والزملاء الإعلاميين سائلين المولى القدير أن يعوض المهنة بأمثالها من القامات".
كان الموت غيب الاعلامية نجوى قاسم، حيث توفاها الله في داخل شقتها في دبي.