أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض ستيفاني غريشام أنه "لن ننشر أي بيان كتابي آخر الليلة حول الهجوم الصاروخي الإيراني".
وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن أنه استهدف قاعدة عين الأسد الأميركية في محافظة الأنبار غرب العراق، رداً على إغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني.
بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أن أكثر من 10 صواريخ باليستية إيرانية استهدفت عسكريين من القوات الأميركية وقوات التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب بالعراق.
وفي بيان لمساعد وزير الدفاع للشؤون العامة جوناثان هوفمان، أوضحت أنه من الواضح أن هذه الصواريخ أُطلقت من إيران، واستهدفت قاعدتين عسكريتين عراقيتين على الأقل، تستضيفان أميركيين وعسكريين من قوات التحالف في منطقة عين الأسد وإربيل.