توجّه الوزير السابق آلان حكيم، إلى "كلّ نائب حر في المجلس النيابي"، لافتًا إلى أنّ "في 25 تشرين الأول 2019، أوصل "حزب الكتائب اللبنانية" صوت الناس إلى المجلس النيابي عبر تقدّمه باقتراح قانون يرمي إلى تقصير مدّة المجلس الحالي، وإجراء انتخابات نيابيّة مبكرة، بينما السلطة ما تزال منشغلة بالمحاصصة والنكايات والمناكفات".
وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "من تهمّه مصلحة شعبه ومن ائتُمِن على ثقة الشعب، فليضمّ صوته إلى صوت الناس وليعمل نحو إقرار هذا القانون الّذي تقدّم به "حزب الكتائب" منذ بداية الثورة، رأفةً بالشعب الّذي انتفض وسحب ثقته من كلّ أركان هذه السلطة".