رأى الأمين العام للحزب الشيوعي، حنا غريب، أن "الإفراج عن جميع المعتقلين في هذه الإنتفاضة هو واجب وطني، وأن الذي يجب أن يدخل السجن هو أعضاء السلطة الفاسدة".
وفي حديث تلفزيوني من أمام ثكنة الحلو في شارع مار الياس، أشار غريب إلى أن "السلطة الحاكمة هي التي دفعت الناس للخروج إلى الشارع"، داعياً إلى "الإفراج فوراً عن جميع الثوار المعتقلين".