أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه "لا يجب استغلال الهولوكوست لتبرير الانقسام أو الكراهية، وان معاداة السامية تطل مرة أخرى برأسها العنيف، وهي ليست مشكلة لليهود فقط، فهي أولاً وقبل كل شيء مشكلة الآخرين"، منتقداً "إنكار الهولوكوست، ولا يحق لأحد استخدام ذاكرة الموتى لتبرير نوع من الكراهية المعاصرة، ويجب استخلاص درس اخر عن المحرقة هو أن أوروبا يجب أن تكون موحدة وألا تنسى أبدًا ، ولا تقع أبدًا في صراع جديد".