رفع عدد من المحتجين في منطقة النبطية قبضة الثورة اجتجاجاً على "الاجراءات المتبعة من قبل السياسيين"، في حين استكر عدد من اهالي النبطية هذا الامر معتبرين ان هذه "الثورة انحرفت عن مسارها، واصبحت هدف لتحقيق بعض المصالح، وان هذه القبضة تمثل خطوة استفزازية ويجب ان تزال فوراً". هذا ويعمل الجيش على الفصل بين المحتجين منعاً للإشكالات.