لفت عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور، بعد ادعائه على المحامي واصف الحركة، في قصر العدل، إلى "أنّني قدّمت الدعوى إلى المدعي العام التمييزي كمواطن، وتنازلت عن حصانتي النيابية وإذا ثبت ما اتُهمت به فسأستقيل من "الحزب التقدمي الإشتراكي" ومن مقعدي النيابي، وإذا لم يثبت فَعلى الحركة أن يعتذر من اللبنانيّين ومن الثورة".
وأكّد "أنّني أضع نفسي تحت سقف القانون وجاهز لأيّ إجراء"، موضحًا أنّ "رسالتي إلى الثوار هي كيف يسمحون لشخص ما يتكلّم باسم الثورة، أن يطلق اتهامات غير صحيحة؟".