رأت الرابطة المارونية أنّه "لو كان للفعاليات المسيحية في لبنان، رؤية سياسية وطنية واحدة لمستقبل لبنان منذ الإستقلال حتى اليوم، لما كنّا وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم"، مشددة على أن "المطلوب حوار وطني عام توصلاً لنظام سياسي جديد، يُعيد لبنان إلى المنطق اللبناني إلى ديمقراطيته التوافقية الخاصة؛ وبالتالي يتعيّن على الفعاليات السياسية المسيحية والمارونية بصورةٍ خاصة وضع استراتيجية مستقبلية واضحة للمساهمة في الخروج من الأزمة التي يتخبّط بها لبنان".