قرر قاضي محكمة في الدنمارك على إبقاء المتهمين بالتخابر مع السعودية قيد الاحتجاز حتى 27 شباط الجاري.
هذا وكان جهاز الأمن والاستخبارات الدنماركي، قد كشف عن خلية تجسس لصالح السعودية، اتهمها بدعم هجوم وقع في إيران عام 2018، في حين استدعت الخارجية الدنماركية السفير السعودي على أثر تلك التطورات.
وأكد رئيس جهاز الأمن الدنماركي، فين بورش أندرسن، في مؤتمر صحفي في كوبنهاغن، أن الخلية تتكون من ثلاثة إيرانيين من "حركة النضال العربي لتحرير الأهواز"، ويواجهون اتهامات بالتورط في أنشطة استخبارية لصالح جهاز استخبارات سعودي من 2012 إلى 2018.