توجه عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب أنطوان حبشي، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي الى النائب أيوب حميد، متسائلا: "لقد تحوّلت الى التحقيق في شهر ايار 2004 وقد كنت آنذاك وزيراً للطاقة، بسبب تأخرك مدة 24 ساعة عن إمضاء جدول تركيب الاسعار للمحروقات ولأن رئيس الحكومة آنذاك رفيق الحريري طلب من عدنان عضوم تحريك الملف. يا زميلي، تأخّرت اليوم الوزيرة السابقة لمدة ثلاثة اسابيع ولم يرف جفن لاحد مما وضع مصير 55 الف عائلة في مهب الريح. هل ربّحت آخر صفقة محروقات ام خسّرت؟ من يعلم؟".
كما توجه الى وزير الطاقة ريمون غجر، قائلا: "اذا كنتم شفافين تفضلوا واعطونا ميزانيات منشآت النفط التي تخفونها. استهتار بعقول الناس، ذرّ للرماد في العيون وهدر للمال العام".