أعلن رئيس مالي إبراهيم بوبكر كيتا، إن "السلطات مستعدة الآن للتحدث مع الجماعات الإرهابية على أمل إنهاء التمرد الذي جعل قطاعات من البلاد غير قابلة للحكم وأذكى العنف العرقي".
هذا وتكبد الجيش خسائر متزايدة في الأشهر الأخيرة على أيدي المقاتلين الذين كثفوا من هجماتهم على الجنود والمدنيين في بلدان الجوار في منطقة الساحل، ولا سيما بوركينا فاسو.