استقبل عدد من أهالي الكورة على طريق كفرحزير- أميون النائب سليم سعادة، وذلك بعد تعرّضه للاعتداء قبيل توجهه الى جلسة الثقة الاسبوع الماضي.
وفي تصريح له، لفت سعادة الى انه "لا يمكن لنا أن نتحدث باسم المجتمع إذا كنّا نكره فريقاً من الناس، ومن هذا المنطلق، أنا ليس فقط لا أقيم دعوى بحق المعتدين إنّما أطالب بالعفو عنهم، لأنهم ليسوا سبباً إنّما هم نتيجة سياسات ملوك الطوائف وهم لا يحملون مسؤولية".