أعلن المتحدث باسم الشرطة في ولاية كاتسينا في شمال غرب نيجيريا، أنّ "قطّاع الطرق قتلوا 21 شخصًا في قرية تسوا و9 آخرين في قرية دانكار في الولاية".
وأوضح أنّ "أغلبيّة القتلى مسنّون وأطفال لا يملكون القدرة على الفرار"، لافتًا إلى أنّ "الشرطة والجيش انتشرا في المنطقة بعد الهجوم وتم توقيف مشتبه به".
وتتعرّض قرى ولاية كاتسينا الّتي يتحدّر منها الرئيس محمد بخاري غالبًا لهجمات لصوص المواشي وعصابات تخطف السكان للمطالبة بفدية. وتشنّ العصابات هجماتها انطلاقًا من قواعد في الغابات الواسعة والمتداخلة في ولاية كاتسينا وولايات أخرى مجاورة.