أعلنت الشرطة الهندية عن "مقتل 20 شخصا على الأقل وإصابة نحو 200 في العاصمة نيودلهي، بعد 3 أيام من اندلاع مواجهات بين حشود من مواطنين هندوس ومسلمين باستخدام الأسلحة النارية والسكاكين بالتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
هذا وتعود جذور أعمال العنف إلى قانون الجنسية الجديد المثير للجدل، والذي يسمح بموجبه منح الجنسية الهندية للمهاجرين من أفغانستان وبنغلاديش وباكستان شريطة ألا يكونوا مسلمين، لكن الغموض لا يزال يلف أسباب جولة العنف الأخيرة.