جددت الحكومة الكندية دعمها لمعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، مشيرة إلى أن المعاهدة ساهمت بشكل فعال في تسهيل التعاون حول الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية.
وبمناسبة الذكرى السنوية الـ50 لدخول معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية حيز التنفيذ، دعت "لاعتماد مقاربة جامعة من أجل الدفع قدما بأهداف المعاهدة. وفي هذا الصدد نحن مصممون على مواصلة الالتزام بالعمل مع جيل الشباب وتشجيع المشاركة الكاملة والمتساوية والبناءة للنساء في كافة الجوانب المتعلقة بنزع السلاح وعدم الانتشار".
وأكدت مواصلة العمل مع كافة الجهات المعنية، من ضمنها الدول والمجتمع المدني، في إطار الجهود الهادفة لتعزيز أهمية المعاهدة واستمرار صلاحيتها"، مشددة على استمرار دعم بلاده الانضمام إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية.