فتح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المجال أمام تعديلات دستورية تسمح له بالبقاء في الحكم حتى عام 2036 لكنه أكد انه يؤيد تقييد الفترات الرئاسية عندما تصبح البلاد "ناضجة" سياسيا.
وبموجب الدستور يتعين على بوتين، الذي كشف في يناير كانون الثاني عن تغيير كبير في السياسة الروسية وإصلاح دستوري، ترك منصبه في عام 2024 عندما تنتهي فترة رئاسته الثانية المتعاقبة والرابعة له إلى الآن.
لكنه في كلمة أمام البرلمان قدم تأييده المشروط لتعديل مقترح في الدستور يعيد بشكل رسمي احتساب فتراته الرئاسية من الصفر.