اشارت "الانباء" الكويتية الى ان قضية المغتربين والطلاب الدارسون في الخارج محور جلسة مجلس الوزراء امس، فقد قدر وزير الخارجية ناصيف حتي ان ما يزيد على 20 الفا سجلوا اسماءهم للعودة، وهم بين مغترب وطالب، وقال انه يتولى التنسيق مع السفارات لتأمين العودة الآمنة لهم، كاشفا عن تحضير أطقم طبية لبنانية لمرافقة الطائرات وفحص العائدين قبل الصعود الى الطائرة وبعد نزولهم بالمطار وصولا الى المحجر الذي على كل منهم تمضية أسبوعين فيه.
وفي معلومات لـ"الأنباء" ان 12 الفا من اصل طالبي العودة هم من مغتربي افريقيا مقابل الف طلب من الدول العربية الخليجية والباقون من الدول الأوروبية.