لفت عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله، إلى أنّ "اليوم انتفاضة أرثوذكسية على التعيينات، وبعدها ربّما سنيّة أو شيعيّة أو مارونيّة أو درزيّة أو أرمنيّة أو غيرها".
وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "عالم الإستهلاك والربح والجشع يَتهاوي مع "كورونا"، باتجاه مفاهيم الرعاية والعدالة والإنسانية، ونحن ما زلنا نمارس جاهليّة طائفيّة للأسف"، مؤكّدًا أنّ "العلمنة هي الحل والأمل".