جدد ​وزير الخارجية​ والمغتربين ​ناصيف حتي​، شكره لمؤسسة الوليد بن طلال الانسانية بشخص نائبة رئيسها الوزيرة السابقة ​ليلى الصلح حمادة​ لما تقوم به المؤسسة من عمل انساني ووطني، وتكفلها بتكاليف عودة ​الطلاب​ اللبنانيين من بلدان عدة ضمن خطة الاجلاء التي تنفذها ​الحكومة​، وآخر ذلك اليوم رحلة ​الميدل إيست​ من روما التي وصلت مساء إلى ​بيروت​ وعلى متنها 110 طلاب، على نفقة المؤسسة.

ويشرف على سير التدابير في ​مطار بيروت​ قائد سرية ​قوى الأمن الداخلي​ في المطار العقيد علي طه، وضباط من ​جهاز أمن المطار​ وقوى الأمن الداخلي.