أشار رئيس الحكومة الفرنسي إدوارد فيليب، إلى أن "الوضع الصحي في البلاد يتحسن ببطء"، لافتاً إلى أنه "لم نخرج من أزمة كورونا بعد، حيث أن أزمة كورونا مستمرة لكننا نسجل تقدما ضدها".
ولفت فيليب إلى أن "أزمة كورونا ستسبب أزمة اقتصادية حادة وغير مسبوقة"، مؤكداً أنه "نحتاج لوقت طويل للعودة كما كنا قبل كورونا". وأفاد بأنه "قررنا رفع طاقتنا الإنتاجية من الكمامات إلى 8 ملايين كمامة".
بالتوازي، أعلنت السلطات الصحية الفرنسية تسجيل 395 حالة وفاة جديدة جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، لترتفع بذلك الحصيلة الإجمالية لضحايا الفيروس في البلاد إلى 19718 شخصاً.