أعلن متحدث باسم القوات البحرية الفرنسية، أن "120 بحارًا من طاقم حاملة الطائرات "شارل ديغول" تماثلوا للشفاء، بعد إصابتهم في وقت سابق بفيروس كورونا المستجد".
من جهته، شدد قبطان السفينة إيريك لافو، على أأن "البحارة المذكورين الذين وصلوا إلى مدينة تولون في 12 نيسان الحالي، لم تعد تظهر عليهم أعراض الفيروس منذ 48 ساعة، وقد خضعوا للاختبار قبل خروجهم من المستشفى أو من حجرهم الصحي داخل المؤسسات العسكرية".
وكان لافو أكد في وقت سابق إصابة 1046 شخصًا من أصل 1760 كانوا على متن حاملة الطائرات.