أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، انه "إذا أعلنت إسرائيل أنها ستضم ولو سنتمترا واحدا من الضفة الغربية، فسنعتبر أنفسنا في حل من كل الاتفاقات الموقعة بيننا وبينهم ومع الأميركان، لأنها هي التي جاءت بصفقة العصر، وهم الذين أوحوا للإسرائيليين" بمسألة الضم، وهم الذين دفعوهم إلى هذه المسألة، ولا يقولوا لنا أن ليس لهم علاقة وأن "إسرائيل" هي التي تتخذ القرارات".
من جهته أكد السفير الأميركي في إسرائيل ديفيد فريدمان، "استعداد الولايات المتحدة للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية المحتلة حال اتخاذ إسرائيل قراراً بضمها".