اشار النائب بلال عبدالله في تصريح له عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الى ان "بداية، تشهير إعلامي، تبعته تعديات متنقلة على زميلنا في غرفة الطوارئ في الشمال، وصولا إلى مستشفى النجدة الشعبية في النبطية، وغيرها عشرات الحوادث، التي استباحت حرمة المستشفيات وكرامة الأطباء. في وقت، يتجند القطاع الطبي والتمريضي، معرضا نفسه وأهله للخطر. خط الدفاع الأول سنبقى".
ولفت الى ان "مسرحية لعبة تفاوت الأرقام، بين الدولة والبنك المركزي وجمعية المصارف، التي شهدناها في جلسة المال والموازنة البارحة، في غياب الضحية، أي المودع اللبناني، لن تعفي ثلاثي الجريمة من المسؤولية المكشوفة. إحترموا عقولنا، وقدموا حلولا تحفظ حقوق الناس، وتنقذ البلد من الجوع".