استدعت سلطات زيمبابوي، السفير الأميركي في هاراري، بريان نيكولاس، على خلفية تصريحات مسؤولين أميركيين بشأن وجود دور لزيمبابوي في إشعال الاحتجاجات التي اندلعت بعد موت الأميركي من أصول أفريقية جورج فلويد.
وكان مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت أوبراين، أفاد خلال مقابلة تلفزيونية أمس الأحد، بأن "زيمبابوي بين جهات خارجية تحاول استغلال المشكلات العرقية في الولايات المتحدة وإتلاف الديمقراطية".
ومع تصاعد التوتر في كثير من أنحاء البلاد، أعلن الرئيس الأميركي عن استعداد قوات الجيش للتدخل سريعًا لردع الاضطرابات المصحوبة بأعمال عنف تجاه المتظاهرين.