أعلنت وزارة الخارجية المصرية أن "جهود الائتلاف الدولي لمكافحة "داعش" مهددة نتيجة الدور الذي تضطلع به تركيا في تجنيد وتدريب ونقل الآلاف من المقاتلين الأجانب من سوريا إلى ليبيا"، مشيرة إلى أن "مصر ملتزمة بأهداف الائتلاف، ومواصلتها لجهودها ذات الصلة في طليعة دول الائتلاف المحاربة ليس فقط لداعش ولكن لكل المنظمات الإرهابية وتحت كافة مسمياتها بما فيها تنظيم الاخوان الإرهابي لما تشكله من تهديد للسلم والأمن الدوليين، مع الاحترام الكامل للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن".