أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد غابي أشكينازي، أن "تل أبيب ستتحلى بالمسؤولية التامة في تطبيق خطة السلام الأميركية المعروفة إعلاميا بصفقة القرن، وهذا أهم حدث بالنسبة للمنطقة وأكبر فرصة لتسوية الصراع الشرق أوسطي".
وشدد أشكينازي على انه "يتم العمل على تطبيق هذه الخطة بأتم المسؤولية وبالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة، مع دعم اتفاقات السلام والمصالح الاستراتيجية لإسرائيل، وننوي فعل ذلك عبر الحوار مع جيراننا، فإسرائيل تريد السلام والأمن"، متعهدا بـ"الإصغاء إلى موقف ألمانيا ومراعاته في تطبيق الخطة التي تقضي بفرض سيادة إسرائيل على أجزاء واسعة من الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها غور الأردن".