أكدت الحكومة الروسية أن "العقوبات الأميركية على سوريا لن تؤثر على التعاون بين موسكو ودمشق في المجال العسكري ومكافحة الإرهاب في سوريا".
من جهة ثانية أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن "آلاف السوريين البسطاء أصبحوا على حافة البقاء بسبب العقوبات الأميركية أحادية الجانب المفروضة منذ سنوات، وواشنطن تدرك تماما أن العقوبات الأميركية أحادية الجانب السارية منذ عدة سنوات، والتي أضيفت إليها قيود جديدة اليوم، أدت إلى انخفاض قيمة الليرة السورية وقفزة في أسعار الوقود والغذاء والضروريات الأساسية. ونتيجة لذلك، فإن آلاف السوريين البسطاء، وفقًا لممثلي وكالات الأمم المتحدة الإنسانية المتخصصة، أصبحوا حرفياً على حافة البقاء".