أقدمت قوة عسكرية إسرائيلية على هدم ثلاثة مساكن فلسطينية جنوبي الضفة الغربية المحتلة، بدعوى البناء بدون ترخيص، فاقتحمت القوة قرية صغيرة التّوانة، جنوبي الخليل، وهدمت خيمتين تسكنها عائلات فلسطينية، بدعوى البناء في مناطق مصنفة "ج"، حسب اتفاق أوسلو الموقع بين منظمة التحرير الفلسطينية إسرائيل.
وقد اسعملت القوة الإسرائيلية قنابل الصوت، لفض احتجاج السكان على عمليات الهدم.
وفي بيت لحم، هدمت قوات إسرائيلية منزلا في بلدة الخضر، بذات الذريعة، أي البناء دون ترخيص، و هو مكون من غرفتين، و تسكنها عائلة سمير صلاح.