أشار المحافظ الإقليمي للشرطة الفرنسية برنارد شميلتز، إلى أن "وزارة الداخلية الفرنسية أطلقت عملية بحث واسعة النطاق كانت جارية صباح اليوم الجمعة في المناطق الحساسة من غريليس في ديجون، بعد أعمال العنف التي وقعت من 12 إلى 15 خزيران، للبحث عن الأسلحة والذخيرة والمخدرات".
وأفاد المدعي العام إريك ماثاييس، بأن "التحقيقات مستمرة لتحديد هوية المشاركين في أعمال العنف التي هزت غريليس، ولكن أيضا شينوف في ضواحي ديجون الجنوبية الغربية مساء الاثنين الماضى، وكذلك التحقيق في مقاطع الفيديو المنشورة على الشبكات الاجتماعية، والتي ظهر بها رجال مقنعون مجهزين بما يبدو أنه بنادق هجومية أو مسدسات آلية".