أشار النائب عبد الرحيم مراد إلى أن "ما يصيب سوريا يصيب لبنان وما يصيب لبنان يصيب سوريا".
وأوضح خلال زيارته السفارة السورية في لبنان تضامنا معها، إلى أن " الهدف كان من مؤتمر مدريد و المشروع الغربي أن هو طمس القضية الفلسطينية وتصدت لهم سوريا وفشل مؤتمر مدريد، ومن بعدها بدأنا نسمع بالفوضى الخلاقة، وتبين أنها بديلة للحروب في الدول العربية عبر زرع الفتن الداخلية، بدعم من إسرائيل وبعض الدول الغربية".
وأكد مراد أن "الفوضى الخلاقة نجحت بحد كبير والحمدلله على صمودج الجيش السوري الذي أفشل هذا العدوان وسينتصر عليه، وسيفشل مشروع قيصر وما بعد قيصر".