أشار النائب نهاد المشنوق في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي، إلى أنه زار "السيّد علي الأمين في منزله، متضامناً ومعلناً رفضه محاولات التخوين السياسية، الهادفة إلى مصادرة الرأي المختلف، والساعية إلى التضييق على الشخصيات التي تملك رأياً متحرّراً من قيود السلطة".
واعتبر المشنوق في تصريحه أن "الخطأ الذي حصل هو جزء من حملة تستعمل القضاء في المواجهة السياسية، فتضرب القضاء، وتسمّم الحياة السياسية في الوقت نفسه"، داعياً إلى "المواجهة والمقاومة السياسية بوجه محاولات الترهيب، التي لا تبدأ بالشتائم على جسر الرينغ، ولا تنتهي في أروقة القضاء المسيّس".