اعتبر رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما ليونيد سلوتسكي أن "القلق الأميركي من احتمال بقاء الرئيس فلاديمير بوتين في السلطة حتى عام 2036، هو تدخل مباشر في الشؤون الروسية، وجميع الادعاءات حول التأثير على نتائج التصويت، لا أساس لها من الصحة وافتراء مباشر".
وأشار سلوتسكي إلى أن "الخارجية الأميركية، أو المتحدث باسمها ليسا من يقررا من يكون رئيسا لروسيا لأن الشعب الروسي وحده من يقرر ذلك".