أعتبر أمين المجلس الاعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، ان "اغتيال الجنرال قاسم سليماني کان أكبر هدية من أميركا للإرهاب التكفيري وحماته، فحنق وحقد أميركا والكيان الصهيوني تجاه سليماني أبو مهدي المهندس يعود إلى دورهما منقطع النظير في مكافحة الإرهاب التكفيري في المنطقة وفضح مسرحية مكافحة الإرهاب الأميركية".
ولفت الى انه "يجب على العالم تثمين جهاد وتضحيات هذين القائدين للمكافحة الحقيقية للإرهاب، ذلك لأن قيادتهما الذكية وجهودها المخلصة حالت دون انتشار فتنة الإرهاب التكفيري في أقصى مناطق العالم".