أعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أنه "من السابق لأوانه إجراء تقييم كامل لآثار جائحة الفيروس التاجي على الإرهاب، لكن كل هذه الجماعات تسعى إلى استغلال الانقسامات والصراعات المحلية والفشل في الحكم وغيرها من المظالم لتحقيق أهدافها"، مشيراً إلى أن "داعش الذي كان يسيطر على مساحة شاسعة من سوريا والعراق، يحاول إعادة تتنظيم صفوفه في كلا البلدين".
ولفت غوتيريس الى ان "الوباء سلط الضوء أيضا على نقاط الضعف في أشكال الإرهاب الجديدة والناشئة، مثل إساءة استخدام التكنولوجيا الرقمية والهجمات السيبرانية والإرهاب البيولوجي".