أعربت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورغان أورتاغوس، عن "قلق بلادها العميق من أي تصعيد عسكري في ليبيا"، مؤكدة "عدم وجود حل عسكري للأزمة الليبية".
ولفتت أورتاغوس إلى "توقيف شحنات أسلحة قادمة للحوثيين من إيران"، داعية إلى "تمديد حظر السلاح على إيران".
من جهتها، أكدت مندوبة الولايات المتحدة لدى مجلس الأمن، كيلي كرافت، "رفض بلادها للتدخلات الخارجية في ليبيا"، موضحةً أنه "لا مكان للمرتزقة في الأراضي الليبية"، معلنة تأييد واشنطن لجهود الحل السياسي.
وأفادت كرافت بأنه "على جميع الأطراف الليبية وقف إطلاق النار، مبدية قلق بلادها البالغ إزاء التطورات والحشود العسكرية في محيط سرت".